آش واقع ف جماعة تيفريت نايت حمزة ( مشاريع متعثرة )

منحت القوانين الجديدة فعلا اختصاصات وصلاحيات غير مسبوقة لمجالس الجماعات الترابية من أجل تدبير شؤونها لأول مرة بدون وصاية مباشرة من طرف مصالح وزارة الداخلية، وبعد ولاية كاملة من التدبير في ظل هذه القوانين، لكن بعد مرور ثلاث سنوات على الولاية الحالية، مازالت أغلب المشاريع عالقة في جماعتتا وتتخبط هذه الأخيرة في مشاكل التسيير والتدبير وضعف وتيرة إنجاز بعض المشاريع. دون الحديث عن تسجيل خروقات في إنجاز البعض منها.
كمستشار جماعي بنفس الجماعة نستنكر ما يقوم به السيد المقاول الحامل لمشروع توسيع الإنارة العمومية.
من إستعماله لي (الكياس الناتج عن حفر أبار عوض كياس الطريق المغسول) هل هي إشارة من السيد الرئيس أم إجتهاد شخصي من السيد المقاول ؟؟
وهذه إشارة تبين مدى غياب التتبع ،التخطيط والبرمجة، من المجلس الجماعي الموقر.

رمضان كريم للجميع