أخبار محلية

قصة السائق سعيد الذي تحولت من مساعدة الى فاجعة

 

قصة السائق سعيد التي تحولت من مساعدة إلى فاجعة مليئة بالحزن و المواساة.
السائق سعيد يُعرف في المنطقة بأخلاقه و تعامله مع المسافرين، سعيد يساعد الجميع و يضحي بوقته الخاص، ينهض باكرا و لا يعود الى بيته باكرا، لا يقضي الكثير من الوقت مع اسرته فهو مسافر في أكثر الأوقات و يفك العزلة على الناس، الأمر لا يتعلق بالتهور أو الإستهتار أو قلة خبرة، إنما هي لحظة غفلة، و قدر من الله عز وجل، شاءت مشيئته أن تمشي الأمور على هذا النحو. سبحان الله
نحن نعرف أن الحديث عن أمثال سعيد لن يكون طويلا، فقد تتم معاقبته و ستبقى أسرته يتيمة رجلها و لن يتحذث أحد بعد ذلك
قدر الله ما شاء فعل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى